قراءة التعليمات على كل علبة

قراءة التعليمات على كل علبة 




قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.
قص نهايات الشعر المتقصفة، لأن ذلك يعمل على إظهار الشعر بشكل صحي، كما أنّ قص الشعر يمنع التقصف من الانتقال إلى أجزاء الشعر غير المتضررة، ويَنصح بعض الخبراء بقص الشعر كل 5 أسابيع، أمّا البعض الآخر فينصحون بقصّ أطرافه كل 4-6 أسابيع. معرفة نوع الشعر لأن ذلك يساعد على معرفة العلاج المناسب له، وطرق العناية اللازمة ومعرفة كل ما يحتاجه. استخدام نوعية ممتازة من شامبو الشعر وبلسم الشعر الملائم لنوع الشعر. تدليك فروة الشعر بانتظام لأن التدليك يعمل على زيادة تدفق الدم للشعر، أو باستخدام بلسم الاستحمام الذي يعمل على تخفيف التوتر، إضافة إلى أنه يمكن أن يخفف تساقط الشعر. تدليك الشعر باستمرار باستخدام بلسم الشعر المناسب ذي الجودة العالية، مع الأخذ بعين الاعتبار قراءة التعليمات على كل علبة وبالإمكان صناعة بلسم الشعر منزلياً. منع تلف الشعر، ويشمل عدة أمور: تجنب غسل الشعر بكثرة؛ لأن ذلك يجعل الشعر يخسر كمية الزيوت الطبيعية التي ينتجها الشعر تلقائياً، لكن في نهاية الأمر يرجع ذلك للشخص نفسه، فبعض الناس يميلون لغسل شعرهم يومياً والبعض الآخر يكتفون بمرة أو مرتين أسبوعياً، ويجب مراعاة غسل الشعر بلطف، ويشمل ذلك تدليك الشعر وفركه بالشامبو من أجل تجنب تساقط الشعر نتيجة الفرك المزعج. بعد الانتهاء من الاستحمام والاتجاه إلى تمشيط الشعر، يجب مراعاة أن يكون التمشيط بلطف أيضاً لأن الشعر وهو مبلل يكون هشا وقابلاً للتكسر والتساقط، ولذا يفضل الانتظار قليلاً حتى يجف الشعر، ثم يتمّ تمشيطه، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أيضاً تجنب الإفراط في تمشيط الشعر وتسريحه. تجنب تجفيف الشعر بالمنتجات الحرارية مثل الفرشاة الحرارية والمكواة الحرارية باستمرار، والتخفيف من ذلك قدر الإمكان، لأن هذا الأمر من أكثر عوامل تلف الشعر. حماية الشعر من برك السباحة المليئة بالكلور، والذي يهدد فروة الرأس، ويسبب جفاف بصيلات الشعر ويُفضَّل استخدام منتج لوقاية الشعر قبل الذهاب للسباحة، إضافة إلى ارتداء قبعة سباحة، ومن منتجات الشعر المستخدمة عند السباحة تلك المنتجات التي تحتوي على الزيوت أو السيليكون أو أي خيار طبيعي مثل جوز الهند.

تعليقات